الخميس، 3 فبراير 2011

موآقف طريفة

موآقف طريفة أذكرهآ :


* يوم أن كنت في المرحلة التمهيدية ...حصلت على عصفور هدية لي  ... و مرة قمت بتغسيله و وضعه في حقيبة المدرسة
و أخذته معي لأوريه صديقآتي . و عندمآ عدت إلى البيت كآن قد فآرق الحيآة ...  


* و أيضاً في مرحلة الطفولة ضربت أخي على رأسه بحذاء  و أخذ يبكي بشدة و عندمآ سالتني وآلدي عن سبب بكاءه 
لم أجبه حرفياً إنما عملياً عن طريق إعادة المشهد بضربه مرة أخرى في نفس الموضع. !


* كنآ مرة في المطآر و حآنت رحلتنآ ... كنت يومهآ في المرحلة الإبتدائية  و ألبس عباءة على الكتف و نقاب منسدل الأطراف .
.حملت حقيبة أخي الصغير و أخذته بيده و مشيت خلف أهلي لأنهم سبقوني بخطوآت .. 
وصلنآ عند البوآبة فطلب الرجل من وآلدي جوآز سفر الخآدمة ...
أظنكم عرفتم من يقصد...؟! إنه يقصدني بلبآسي ذلك الذي كآن يشبه ما تلبسه الخآدمآت. !


* في الصف الخآمس تم اختيآري وصديقتي لتقديم فقرة في برنآمج للأطفآل في فترة العصر على القنآة الأولى .. 
كآنت فقرتنا عبآرة عن تجربة لمآدة العلوم ... 
الحوآر الذي دآر بيننا :
هي: "السلآم عليكم و رحمة الله وبركآته".
أنا: "الحمد لله طيبة ... " 
هنآ توقفت صديقتي و أخذت تحدّق عينيها محاولةّ تذكيري بالحوآر و أنني يجب أن أرد السلآم أولاً ... 
فعآدت السلآم و أجبت بعد أن ارتعدت خوفاً و خجلاً !!  !


* هذآ موقف قريب جداً .. وضعت قناعاً أسوداً على وجهي و اختبأت خلف باب دورة المياه -أكرمكم الله- و المكآن مظلم 
 و لم أُبدي سوى وجهي بقصد ايخاف أخواي و لكن كآنت الضحية والدتي .. فعندمآ رأتني صرخت
 صرخة و وقعت على الأريكة و عينآهآ حمرآوتآن ظانةَ إنني "جني"-بسم الله-  !


0 التعليقات:

إرسال تعليق